انبــــــــــــاء أو اشـــاعـــــــــــــات قوية عن رجوع مصطفى قنـــــاوى كرئيس هيئة

تتردد هذه الايام وبقوة انبـــــــــــــاء عن احتمـــال عودة مصطفى قنـــــــــــاوى رئيس الهيئة السابق الى رئاسة الهيئة

مرة اخرى بعد ان قام بترقية بعض من لايستحقون الترقية ضاربا بكل القوانين عرض الحائط وظلم كثير من العاملين

لذلك تعقد هذه الايام اجتماعات لبعض المخلصين بالهيئة لدراسة هذا الامر والتأكد من مدى صحة هذه الاشاعة

لاتخاذ بعد التدابير اللازمة حتى لو كان له مناصرين بالوزارة كما يتردد ذلك وخاصة حجازى المساند الرئيسى له.

وسنوافى سيادتكم بالتفاصيل اولا بأول

الرجوع الى الحق فضيلة ........ اذا اراد الرجوع عليه ان يجمع الذين ظلمهم لابراء ذمته اولا لانه سيسأل يوم القيامة عن ذلك

لانهم كثير وبعد ذلك اعطائهم حقوقهم ولكن هل سيقدر اشك فى ذلك؟ ولكن محاولة الرجوع من اجل مئات الالاف من الجنيهات

شهريا الذي يتقضاه صاحب هذا المنصب الرفيع والا لماذا التقاتل على هذا المنصب وليس من اجل اصلاح الهيئة لانه كان موجود

ولم يصلح شيئا بل كان كثير من الناس يتمنون له شىء ما يحدث لكى يترك الهيئة وبظلمه وبدعوات المظلومين استجاب الله لهم

وتم اقالته من حيث لايحتسب وتكفيه ( حسبى الله ونعم الوكيل الذى استهان بها) وحدث ما حدث لان رب العزة قال فى حديثه

القدسى لدعوة المظلوم لانصرنك ولو بعد حين وقد استجاب المولى تبارك وتعالى لدعوات المظلومين قاللهم بصره بالخير اذا عاد

وابعد عنه بطانة السوء الذى احاطت به واجعله يرى ببصيرة المؤمن الذى يريد ان يعدل فيدوم حكمه لان بالظلم تزول النعم وبالعدل

تدوم النعم اللهم بلغت اللهم فاشهد