من ضمن الانتقادات الموجهه لمصطفي قناوي انحيازة لاقاربة وبالطبع الكل يري انه انحياز للقرابة وليس للكفاءة ولكن الطبيعة البشرية تفرض ع الانسان انه لا يري سوي الذي يرغب في تصديقة فقط لا غير لو كان مصطفي قناوي شخص عديم الضمير والمسئوليم لم يقم بتقديم استقالتة اكثر من مرة وذلك عندما احس انة لم يقدر ع تنفيذ مطالب العمال وكثرة الشطاوي ضده ولم يقبلها الوزير ولكن سبحان الله دون ابداء اي سبب او انذار ذلك الوزير الذي لم يقبل الاستقالة اقالة ربما لانة قام بزيارة مفاجئة اكرر مفاجئة ولم يجد من ينتظرة او في استقبالة
اذا تغاضيتم عن صلة القرابة بين من تم ترقيتهم ومصطفي قناوي بالطبع لكنتم رايتم الجانب الايجابي لكننا لا ننظر سوا للجانب السئ
انا لست لدي مصلحة مع مصطفي قناوي ولا اعرفة شخصيا ولكن اسمع عن سمعتة الطيبة هنا في بلدة و لاحظت عدم وجود حزادث في عصرة وانظباط معقول في الوقت القطارات اكرر معقول
القرارات الخاطئة التي تتكلمون عنها ليس في قرارات مصطفي قناوي ولكنها في قرارات الوزير شخصيا ان يسلم المهام لشخص لمدة 60 يوما ما التغير الذي سيحدث خلال 60 يوما
عندما يتولي مسئو منصب جديد يصرف اول شهرين في تصريحاتة وخططة اذا عندما ينتهي هاني حجاب من تصرحاتة فالصحف وربما لقاتة سيجد نفسة خارج المعلب
اي تطوير يحتاج للصبر والوقت وهل يعقل في 60 يوما
لدي الوزير العلم بهذة المدة فلماذ عينة ولم يعين غيرة وانا ع يقين ان هاني حجال لو مكث اكثر من ذلك ولدية اقار فالمصلحة وفقط اعطي حافز جنية واحد لدعوتم علية وقلتم انة ينحاز لاقاربة