العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المحترف




المساهمات : 824
تاريخ التسجيل : 14/11/2010

اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف: Empty
مُساهمةموضوع: اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف:   اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف: Emptyالأحد أكتوبر 02, 2011 1:59 pm






اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف:
يقول المدخل إلى سفر التكوين من الكتاب المقدس للآباء ******يين تحت عنوان
(مصادره) ص66: ”لم يتردد مؤلِّفو الكتاب المقدس ، وهم يروون بداية العالم
والبشرية ، أن يستقوا





معلوماتهم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة من تقاليد الشرق الأدنى القديم ،
ولا سيما من تقاليد ما بين النهرين ومصر والمنطقة الفينيقية الكنعانية.
فالاكتشافات الأثرية منذ نحو قرن تدل على وجود كثير من الأمور المشتركة بين
الصفحات الأولى من سفر التكوين وبين بعض النصوص الغنائية والحِكَميَّة
والليترجية الخاصة بسومر وبابل وطيبة وأوغاريت.“
فهل مازلت عزيزى القارىء تحتاج إلى براهين أكثر من ذلك؟
ويبرهن مدخل الكتاب المقدس للآباء ******يين ص13 وجود هذه الأخطاء قائلاً:
”واكتشاف مصدر هذه الفوارق ليس بالأمر العسير. فإن نص العهد الجديد قد نسخ
ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نسَّاخ صلاحهم للعمل متفاوت ، وما من واحد منهم
معصوم من مختلف الأخطاء التى تحول دون أن تتصف أية نسخة كانت ، مهما
بُذِلَ من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذى أُخذت عنه.“
ويواصل مدخل الكتاب المقدس (ص13) قائلاً: ”يُضاف إلى ذلك أن بعض النساخ
حاولوا أحيانًا، عن حُسن نية، أن يصوِّبوا ما جاء فى مثالهم وبدا لهم أنه
يحتوى أخطاء واضحة أو قلّة دقة فى التعبير اللاهوتى. وهكذا أدخلوا إلى النص
قراءات جديدة تكاد تكون كلها خطًأ.“
ويواصل (ص13) قائلاً: ”ثم يمكن أن يُضاف إلى ذلك كله أن استعمال كثير من
الفقرات من العهد الجديد فى أثناء إقامة شعائر العبادة أدّى أحيانًا كثيرة
إلى إدخال زخارف غايتها تجميل الطقس أو إلى التوفيق بين نصوص مختلفة ساعدت
عليه التلاوة بصوت عالٍ.“
وهكذا يُطلقون على التحريف زخرفة وتجميل!!!
وجاء فى دائرة المعارف البريطانية والتى هى المرجع الثانى للنصارى بعد
كتابهم المقدس، نظرًا لأنها لا تمثل رأى عالم أو رأى جهة ما، أو رأى طائفة
معينة، بل هى تمثل حضارة وتراث أمة، جاء فيها (أما موقف الأناجيل فعلى
العكس من رسائل بولس إذ أن التغيرات الهامة قد حدثت عن قصد مثل إدخال أو
إضافة فقرات بأكملها) ج2-ص519-521 .
وجاء فى مقدمة النسخة القياسية المنقحة لترجمة الملك جيمس والتى هى المرجع
الأم لكل النسخ والترجمات بشتى اللغات (ولكن نصوص الملك جيمس بها عيوب
خطيرة جدا وأن هذه العيوب والأخطاء عديدة وخطيرة مما يستوجب التنقيح فى
الترجمة الإنجليزية)
وقد جاء فى مقدمة الترجمة ******ية للكتاب المقدس فى أثناء تحدثها عن نص
العهد القديم وتناقله (ص52) الآتى: ”كثيرا ما وقع التباس فى النصوص
الكتابية ، لأن الكتابة العبرية غالبا ما تُهمَل فيها الحركات ، وفى القرن
السابع اهتدى الباحثون إلى وسيلة واضحة لكتابة الحركات، وللإشارة إلى
علامات الفصل فى الجُمَل، عن طريق النقاط والخطوط“.
وجاء فى مقدمة الترجمة ******ية للكتاب المقدس (ص53): ”لا شك أن هنالك
عددًا من النصوص المشوَّهة التى تفصل النص المسورى الأول عن النص الأصلى.
فمن المحتمل أن تقفز عين الناسخ من كلمة إلى كلمة تشبهها وترد بعد بضعة
أسطر، مهملًة كلّ ما يفصل بينهما. ومن المحتمل أيضًا أن تكون هناك أحرف
كتبت كتابة رديئة فلا يحسن الناسخ قراءتها فيخلط بينها وبين غيرها. وقد
يُدخل الناسخ فى النص الذى ينقله، لكن فى مكان خاطىء، تعليقًا هامشيًا
يحتوى على قراءة مختلفة أو على شرح ما. والجدير بالذكر أن بعض النساخ
الأتقياء أقدموا، بإدخال تصحيحات لاهوتية، على تحسين بعض التعابير التى
كانت تبدوا لهم معرَّضة لتفسير عقائدى خطِر.“
وفى ص68 يقول فى هامشه عن الرواية الأولى لخلق العالم: ”تُنسب هذه الرواية
إلى المصدر "الكهنوتى" ... ... والنص يستند إلى علم لا يزال فى عهد
الطفولة. فلا حاجة إلى التفنُّن فى إقامة التوافق بين هذه الصور وعلومنا
العصرية.“
أعتقد أن الكاتب لو قصد أن هذا العلم الذى كان ”لا يزال فى عهد الطفولة“
علم الله فهو كافر! ولا يصح أن يُؤخذ عنه دين أو عقيدة أو تفسير. أما إذا
كان يقصد تأريخ وتقييم هذه الرواية فى ضوء العلم الحديث فهو ينفى انتساب
هذا الكتاب لله!! أما إذا كان يقصد عقول البشر، وعدم تحملها الدين كاملاً،
فقد اعترف بالنسخ فى عقيدته ، ولا يقول عاقل بوقوع النسخ فى العقيدة، وحكم
بجهل الأنبياء السابقين بأصل دينه ، وحكم على إلهه الذى ما جاء لينقض
القديم بالعقل الطفولى!!
وفى ص71 يقول فى هامشه عن الفقرة 10 إلى 14: ”هى توسُّع ، ولعل المؤلِّف
اليَهْوى هو الذى أدخلها هنا معتمدًا مبادىء قديمة عن شكل الأرض.“
فهل تفهم معنى كلمة (توسُّع) وكلمة (أدخلها) عزيزى القارىء؟ أى إن هذا النص
غير موحى به، لقد لعبت فيه أيدى الكُتَّاب ومعتقداتهم الشخصية التى قتلوا
من أجلها الأنبياء. وهل يُمكننا أن نقول بعد ذلك أن هذا السفر أوحاه الرب ،
إلا إذا كان هناك إله طفل ذو علم طفولى؟
ويقول ص77 عن الإصحاح السادس (بنو الله وبنات الناس) ”يعود المؤلِّف إلى
أسطورة شعبية عن جبابرة (فى العبرية "نفيليم") يُقال إنهم ولدوا من زواج
بين كائنات بشرية وكائنات سماوية. وهو لا يبدى رأيه فى قيمة هذا الاعتقاد
ويُخفى وجهه الأسطورى ، فيقتصر على التذكير بهذا الجنس الوقح من الجبابرة ،
كمثل للفساد المتزايد الذى سوف يُسبب الطوفان“.
أما دائرة المعارف البريطانية فكانت أكثر وضوحًا وصراحة فى اعترافاتها،
فقالت عن إنجيل يوحنا: (أما إنجيل يوحنا فإنه لا مرية ولا شك كتاب مزور ،
أراد صاحبه مضادة اثنين من الحواريين بعضها لبعض ، وهما القديسان يوحنا بن
زبدى الصياد ومتى ، وقد ادعى الكاتب المزوَّر فى متن الكتاب أنه هو الحوارى
الذى يحبه يسوع ، فأخذت الكنيسة هذه الجملة على علاَّتها ، وجزمت بأن
الكاتب هو يوحنا الحوارى .. .. .. مع أن صاحبه غير يوحنا الحوارى يقينًا ،
ولا يخرج هذا الكتاب عن كونه مثل بعض كتب التوراة التى لا رابط بينها وبين
من نسبت إليه ، وإنا لنشفق على الذين يبذلون أقصى جهدهم ليربطوا ـ ولو
بأوهى رابطة ـ ذلك الرجل الفلسفى .. الذى ألف هذا الكتاب فى الجيل الثانى
بالحوارى يوحنا الصياد الجليلى ، وأن أعمالهم تضيع عليهم سُدى لخبطهم على
غير هدى).
وتقول مقدمة الكتاب المقدس للآباء ******يين ص12-13: ”ليس فى هذه المخطوطات
كتاب واحد بخط المؤلف نفسه ، بل هى كلها نسخ أو نسخ النسخ للكتب التى
خطتها يد المؤلف نفسه أو أملاها إملاءً. .. .. .. إن نسخ العهد الجديد التى
وصلت إلينا ليست كلها واحدة بل يمكن المرء أن يرى فيها فوارق مختلفة
الأهمية ، ولكن عددها كثير جداً على كل حال. هناك طائفة من الفوارق لا
تتناول سوى بعض قواعد الصرف والنحو والألفاظ أو ترتيب الكلام ، ولكن هناك
فوارق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برمتها. .. .. .. فإن نص العهد
الجديد قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة بيد نسَّاخ صلاحهم للعمل متفاوت ،
وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التى تحول دون أن تتصف أية نسخة
كانت ، مهما بُذِلَ من الجهد بالموافقة التامة للمثال الذى أُخذت عنه.
يُضاف إلى ذلك أن بعض النساخ حاولوا أحياناً ، عن حُسن نية ، أن يصوِّبوا
ما جاء فى مثالهم وبدا لهم أنه يحتوى أخطاء واضحة أو قلّة دقة فى التعبير
اللاهوتى. وهكذا أدخلوا إلى النص قراءات جديدة تكاد تكون كلها خطأً. ثم
يمكن أن يُضاف إلى ذلك كله أن استعمال كثير من الفقرات من العهد الجديد فى
أثناء إقامة شعائر العبادة أدّى أحياناً كثيرة إلى إدخال زخارف غايتها
تجميل الطقس أو إلى التوفيق بين نصوص مختلفة ساعدت عليه التلاوة بصوت عالٍ.
ومن الواضح أن ما أدخله النسَّاخ من التبديل على مر القرون تراكم بعضه على
بعضه الآخر ، فكان النص الذى وصل آخر الأمر إلى عهد الطباعة مُثقلاً
بمختلف ألوان التبديل ظهرت فى عدد كبير من القراءات. والمثال الأعلى الذى
يهدف إليه علم نقد النصوص هو أن يُمحِّص هذه الوثائق لكى يقيم نصَّاً يكون
أقرب ما يمكن من الأصل الأول، ولا يُرجى فى حال من الأحوال الوصول إلى
الأصل نفسه“.

يقول جون فنتون مفسر إنجيل متى وعميد كلية اللاهوت بلينشفيلد بأنه لا يوجد
دليل على أن متى هو اسم التنصير للاوي، ويرى أنه من المحتمل "أنه كانت هناك
بعض الصلات بين متى التلميذ والكنيسة التي كتب من أجلها هذا الإنجيل،
ولهذا فإن مؤلف هذا الإنجيل نسب عمله إلى مؤسس تلك الكنيسة أو معلمها الذي
كان اسمه متى، ويحتمل أن المبشر كاتب الإنجيل قد اغتنم الفرصة التي أعطاه
إياها مرقس عند الكلام على دعوة أحد التلاميذ، فربطها بذلك التلميذ الخاص
أحد الاثني عشر (متى) الذي وقره باعتباره رسول الكنيسة التي يتبعها". ولو
علمت أيضاً أن أصل إنجيل متى العبرانى أو الآرامى قد فقد ، تصيبك الدهشة
أكثر وأكثر.
وأعتقد أن فى هذا الكفاية لإثبات التحريف بأقوال علماء اللاهوت والكتاب
المقدس ودوائر المعارف العالمية ومقدمات الكتاب المقدس، ويبق لنا عدة نصوص
يعترف فيها الرب نفسه بتحريف كتابه، بل ويرفض أنبيائه الكذابين، المدلسين،
ويُقر أنهم مدعيى النبوة وأنه لم يرسلهم بأى كتاب ، بل تناقلوا هذا الكلام
شفاهة من أفواه بعضهم البعض.
ولن أستطيع أن أذكر كل النصوص ، ولكننى سأكتفى ببضعة منها فقط:
اعتراف الرب بتحريف كتابه:
لقد أوكل الرب حفظ كتابه لليهود، وأمرهم ألا يزيدوا عليه، أو ينقصوا منه فقال:
(32كُلُّ الكَلامِ الذِي أُوصِيكُمْ بِهِ احْرِصُوا لِتَعْمَلُوهُ. لا تَزِدْ عَليْهِ وَلا تُنَقِّصْ مِنْهُ».) التثنية 12: 32
(53الَّذِينَ أَخَذْتُمُ النَّامُوسَ بِتَرْتِيبِ مَلاَئِكَةٍ وَلَمْ تَحْفَظُوهُ؟».) أعمال الرسل 7: 53
(1إِذاً مَا هُوَ فَضْلُ الْيَهُودِيِّ أَوْ مَا هُوَ نَفْعُ الْخِتَانِ؟
2كَثِيرٌ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ! أَمَّا أَوَّلاً فَلأَنَّهُمُ اسْتُؤْمِنُوا
عَلَى أَقْوَالِ اللهِ.) رومية 3: 1-2
اقرأ عزيزى الباحث عن الحق: كم من مرة يُقرر الرب ويؤكد أنه برىء من هذا الكتاب. فقال:
1) (كَيْفَ تَدَّعُونَ أَنَّكُمْ حُكَمَاءُ وَلَدَيْكُمْ شَرِيعَةَ
الرَّبِّ بَيْنَمَا حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ المُخَادِعُ إِلَى
أُكْذُوبَةٍ؟) إرمياء 8: 8
2) (36أَمَّا وَحْيُ الرَّبِّ فَلاَ تَذْكُرُوهُ بَعْدُ لأَنَّ كَلِمَةَ
كُلِّ إِنْسَانٍ تَكُونُ وَحْيَهُ إِذْ قَدْ حَرَّفْتُمْ كَلاَمَ الإِلَهِ
الْحَيِّ رَبِّ الْجُنُودِ إِلَهِنَا.) إرمياء 23: 36
3) وهذا كلام الله الذى يقدسه نبى الله داود ويفتخر به، يحرفه غير
المؤمنين، ويطلبون قتله لأنه يعارضهم ويمنعهم ، ولا يبالى إن قتلوه من أجل
الحق ، فهو متوكل على الله: (4اَللهُ أَفْتَخِرُ بِكَلاَمِهِ. عَلَى اللهِ
تَوَكَّلْتُ فَلاَ أَخَافُ. مَاذَا يَصْنَعُهُ بِي الْبَشَرُ! 5الْيَوْمَ
كُلَّهُ يُحَرِّفُونَ كَلاَمِي. عَلَيَّ كُلُّ أَفْكَارِهِمْ بِالشَّرِّ.)
مزمور 56: 4-5
4) (15وَيْلٌ لِلَّذِينَ يَتَعَمَّقُونَ لِيَكْتُمُوا رَأْيَهُمْ عَنِ
الرَّبِّ فَتَصِيرُ أَعْمَالُهُمْ فِي الظُّلْمَةِ وَيَقُولُونَ: «مَنْ
يُبْصِرُنَا وَمَنْ يَعْرِفُنَا؟». 16يَا لَتَحْرِيفِكُمْ!) إشعياء 29:
15-16
5) (31هَئَنَذَا عَلَى الأَنْبِيَاءِ يَقُولُ الرَّبُّ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ لِسَانَهُمْ وَيَقُولُونَ: قَالَ.) إرمياء 23: 31
6) (32هَئَنَذَا عَلَى الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ بِأَحْلاَمٍ كَاذِبَةٍ
يَقُولُ الرَّبُّ الَّذِينَ يَقُصُّونَهَا وَيُضِلُّونَ شَعْبِي
بِأَكَاذِيبِهِمْ وَمُفَاخَرَاتِهِمْ وَأَنَا لَمْ أُرْسِلْهُمْ وَلاَ
أَمَرْتُهُمْ. فَلَمْ يُفِيدُوا هَذَا الشَّعْبَ فَائِدَةً يَقُولُ
الرَّبُّ].) إرمياء 23: 32
7) (33وَإِذَا سَأَلَكَ هَذَا الشَّعْبُ أَوْ نَبِيٌّ أَوْ كَاهِنٌ: [مَا
وَحْيُ الرَّبِّ؟] فَقُلْ لَهُمْ: [أَيُّ وَحْيٍ؟ إِنِّي أَرْفُضُكُمْ -
هُوَ قَوْلُ الرَّبِّ. 34فَالنَّبِيُّ أَوِ الْكَاهِنُ أَوِ الشَّعْبُ
الَّذِي يَقُولُ: وَحْيُ الرَّبِّ - أُعَاقِبُ ذَلِكَ الرَّجُلَ
وَبَيْتَهُ.) إرمياء 23: 33-34
Cool (30لِذَلِكَ هَئَنَذَا عَلَى الأَنْبِيَاءِ يَقُولُ الرَّبُّ الَّذِينَ
يَسْرقُونَ كَلِمَتِي بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ.) إرمياء 23: 30
9) (لاَ تَغِشَّكُمْ أَنْبِيَاؤُكُمُ الَّذِينَ فِي وَسَطِكُمْ
وَعَرَّافُوكُمْ وَلاَ تَسْمَعُوا لأَحْلاَمِكُمُ الَّتِي
تَتَحَلَّمُونَهَا. 9لأَنَّهُمْ إِنَّمَا يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ بِاسْمِي
بِالْكَذِبِ. أَنَا لَمْ أُرْسِلْهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ.) إرمياء 29: 8-9
10) (31اَلأَنْبِيَاءُ يَتَنَبَّأُونَ بِالْكَذِبِ وَالْكَهَنَةُ تَحْكُمُ
عَلَى أَيْدِيهِمْ وَشَعْبِي هَكَذَا أَحَبَّ.) إرمياء 5: 31
11) (32فَأَخَذَ إِرْمِيَا دَرْجاً آخَرَ وَدَفَعَهُ لِبَارُوخَ بْنِ
نِيرِيَّا الْكَاتِبِ فَكَتَبَ فِيهِ عَنْ فَمِ إِرْمِيَا كُلَّ كَلاَمِ
السِّفْرِ الَّذِي أَحْرَقَهُ يَهُويَاقِيمُ مَلِكُ يَهُوذَا بِالنَّارِ
وَزِيدَ عَلَيْهِ أَيْضاً كَلاَمٌ كَثِيرٌ مِثْلُهُ.) إرمياء 36: 32
أليس هذا ما يحكيه كتابكم؟ فكيف لم يحفظ الرب كتابه إرمياء؟ لأنه بكل
ببساطة لم يتعهَّد بحفظه لكم ، بل أوكل لكهنتكم حفظه. ولاحظ ما قاله النص
من أنه (وَزِيدَ عَلَيْهِ أَيْضاً كَلاَمٌ كَثِيرٌ مِثْلُهُ)!!
12) (6رَأُوا بَاطِلاً وَعِرَافَةً كَـاذِبَةً. الْقَائِلُونَ: وَحْيُ
الرَّبِّ وَالرَّبُّ لَمْ يُرْسِلْهُمْ, وَانْتَظَرُوا إِثْبَاتَ
الْكَلِمَةِ.) حزقيال 13: 6
والأمر تعدى وجود تحريفات فى الكتاب ، إلى وجود من يدَّعى أنه يوحى إليه ،
ويؤلف كتابًا ينسبه لله. لا يوجد سفر فى الكتاب عُرفَ كاتبه على وجه
اليقين. وهذا ما شهد به لوقا أيضًا فى افتتاحية إنجيله ، وشهد به بولس
أيضًا.
13) (7أَلَمْ تَرُوا رُؤْيَا بَاطِلَةً, وَتَكَلَّمْتُمْ بِعِرَافَةٍ
كَـاذِبَةٍ, قَائِلِينَ: وَحْيُ الرَّبِّ وَأَنَا لَمْ أَتَكَلَّمْ؟)
حزقيال 13: 7
14) وتتضح نية بنى إسرائيل السيئة فى تحريف كلمة الرب فى قوله لعاموس ،
وذلك عن طريق إفساد الأنبياء وأخلاقهم: (11وَأَقَمْتُ مِنْ بَنِيكُمْ
أَنْبِيَاءَ وَمِنْ فِتْيَانِكُمْ نَذِيرِينَ. أَلَيْسَ هَكَذَا يَا بَنِي
إِسْرَائِيلَ يَقُولُ الرَّبُّ؟ 12لَكِنَّكُمْ سَقَيْتُمُ النَّذِيرِينَ
خَمْراً وَأَوْصَيْتُمُ الأَنْبِيَاءَ قَائِلِينَ: لاَ تَتَنَبَّأُوا.)
عاموس 2: 11-12
ولننظر فى تحريف كلمة واحدة ومدى تأثيرها على العبادة، وكنت قد ذكرت شيئًا
عنها فى بداية مقالى هذا. يقول القس الدكتور إميل إسحاق عن قبلة العبادة
بين اليهود العبرانيين والسامريين، ونقصد به ما جاء فى (التثنية 27: 4) من
أن اسم الجبل الذى أمر الرب بنى إسرائيل ببناء الحجارة عندها. فهو عيبال فى
التوراة العبرانية، وغيرتها التوراة السامرية واللاتينية إلى جرزيم
(الترجمة العربية المشتركة هامش 27: 4 من سفر التثنية ص247).
العبرية: جبل عيبال وهو جبل للعن وهو أجرد يابس.
اليونانية: جبل عيبال هو جبل البركة ، وبنى عليه مذبح للرب (تثنية 26: 11)
السامرية: جبل جرزيم وهو جبل مناسب للبركة لكثرة مياهه.
وعن هذا يقول الدكتور القس إميل إسحق ص33-34: ”وأهم فروق التوراة السامرية
عن النص الماسورى العبرانى هى التى تنبع من العقيدة السامرية. فالجبل
المقدس عند السامريين هو جبل جرزيم .. .. ولذلك فإن التوراة السامرية عند
الكلام عن بناء المذبح الذى أمر به الرب (تثنية 27: 4-Cool تستبدل المكان
وتجعله فى جبل جرزيم بدلاً من جبل عيبال.“
ولم ينتهِ الدكتور القس بل ذكر فروقًا أخرى فقال: ”وهناك تطويل فى بعض
المواضع من التوراة السامرية بإضافة نصوص تتعلق بنفس الموضوع مأخوذة من
مواضع أخرى من التوراة. فمثلاً الإضافة فى الوصايا العشر بعد الخروج 20: 17
مؤسسة على نصوص سفر التثنية 27: 2-3 ، 4-7 ، 11: 30“ .
وأعتقد أن هذا اعتراف كاف من الدكتور القس بعدم معاملة هؤلاء الناس لكتابهم
معاملة المؤمن لكتاب الله ، هذا إن كانوا يعتبرونه فى داخل نفوسهم كتاب
الله.
والأكثر من ذلك هو وجود تحريفات حدثت فى الكتاب المقدس ، وذلك بلإضافة
كتبًا كاملة إلى الكتاب. فقد اختلف الكتاب الذى يقدسونه فى القرن الرابع
والخامس عما هو عليه الآن فى القرن الواحد والعشرين. ونلمس ذلك فى النسخة
السكندرية والفاتيكانية والسينائية.
فالكتاب المقدس فى النسخة السكندرية كان يحتوى على أسفار المكابيين الثالث
والمكابيين الرابع ، ورسالة أكليمندس الأولى ، وأكليمندس الثانية ، وكلها
حُذفت من النسخة الحالية.
وتحتوى النسخة الفاتيكانية على صلاة منسى والمكابيين ، وقد حُذفوا من
الكتاب المقدس الحالى. وإذا فتحت عزيزى المسيحى كتابك الحالى لوجدت به
رسالة تيموثاوس الأولى و تيموثاوس الثانية وسفر الرؤيا ورسالة ثيطس ، وهذه
الأسفار لا وجود لها فى النسخة الفاتيكانية.
وتحتوى النسخة السينائية على رسالة برنابا ، وسفر الراعى لهرماس ، وسفر
الرؤيا، والوصايا الاثنى عشر، والأمثال العشرة، وطوبيت المطوَّل، وهو يختلف
عن سفر طوبيا الموجود فى المخطوطات الأخرى. هذا بالإضافة إلى اختلافات
عديدة بين نصوص الكتب نفسها، ومثال لذلك نص المرأة الزانية فى إنجيل يوحنا،
وخاتمة إنجيل مرقس 16: 9-20.
قد يظن قارئى العزيز أن التحريف تم فقط بإضافة آيات تعضد موقف الكنيسة
العقائدى ، بل إن هناك العديد من الآيات التى حُذفت من العهد الجديد ،
وأكتفى هنا بتبيان هذه الآيات فى الطبعات الإنجليزية المختلفة ، حيث إننى
ذكرت الكثير منها فى الطبعات العربية المختلفة فى كتابى (المناظرة الكبرى
مع القمص زكريا بطرس حول صحة الكتاب المقدس)، الذى لم يرد عليه، ولن ترد
عليه الكنيسة أيضًا، سواء كانت الأرثوذكسية بشقيها الخلقدونى والغير
خلقدونى، أو الكنيسة الكاثوليكية أو البروتستانتية. فمن أراد الاستزادة
فليرجع إليه. وأنصح أعزائى المسيحيين بقرائته ، ومواجهة القساوسة بما فيه
للحصول على إجابات شافية ، موثقة. ولا تكتف بإجاباتهم ، بل ابحث عن الحق فى
كل كتاب ، وبكل لغة. وسوف أنقل هذا من موقع http://www.av1611.org/biblewrd.html إعداد Terry Watkins:
يبدأ تيرى موضوعه باقتباس فقرة إنجيلية تُحث المسيحى على أنه لا حياة
بالخبز فقط ، بل أيضًا بكلمة الله: (4فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَنْ
لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ
مِنَ اللهِ».) لوقا 4: 4،
فقد حذفت الترجمة العربية المشتركة بين الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت
عبارة (بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ)، وشاركتها فى ذلك الترجمة
السوعية لعام 2000.
وهو يريد هنا أن يتهكَّم أو يتساءل: هذا ما قاله الرب للشيطان ، وبناءًا
عليه أظهر الشيطان استسلامه لإجابة يسوع. فكيف انتصر الشيطان فى النهاية ،
وحُذفت كلمة الرب من كتابه؟ وكيف نحيا بكلمة الرب إذا كانت قد حُذفت أو
تغيَّرت؟ فهل أنتم تؤمنون حقًا أن هذه الآيات كلمات الله؟
ثم يسوق قول لوقا 8: 11-12 (11وَهَذَا هُوَ الْمَثَلُ: الزَّرْعُ هُوَ
كَلاَمُ اللهِ 12وَالَّذِينَ عَلَى الطَّرِيقِ هُمُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ
ثُمَّ يَأْتِي إِبْلِيسُ وَيَنْزِعُ الْكَلِمَةَ مِنْ قُلُوبِهِمْ لِئَلاَّ
يُؤْمِنُوا فَيَخْلُصُوا.)
لقد أصبح الشيطان قادرًا ليس فقط على سلب كلمة الرب من قلوب المؤمنين بها،
بل من كتابه نفسه. ولا غرابة فى ذلك! ما المشكلة؟ لقد خطف الشيطان الرب
واعتقله فى الصحراء لمدة أربعين يومًا، وما استطاع فيها الإله الفكاك.
وعندما تركه الشيطان ، تركه إلى حين: (1أَمَّا يَسُوعُ فَرَجَعَ مِنَ
الأُرْدُنِّ مُمْتَلِئاً مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ وَكَانَ يُقْتَادُ
بِالرُّوحِ فِي الْبَرِّيَّةِ 2أَرْبَعِينَ يَوْماً يُجَرَّبُ مِنْ
إِبْلِيسَ. وَلَمْ يَأْكُلْ شَيْئاً فِي تِلْكَ الأَيَّامِ. وَلَمَّا
تَمَّتْ جَاعَ أَخِيراً. 3وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ
اللهِ فَقُلْ لِهَذَا الْحَجَرِ أَنْ يَصِيرَ خُبْزاً». 4فَأَجَابَهُ
يَسُوعُ: «مَكْتُوبٌ أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ
بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ». 5ثُمَّ أَصْعَدَهُ إِبْلِيسُ إِلَى
جَبَلٍ عَالٍ وَأَرَاهُ جَمِيعَ مَمَالِكِ الْمَسْكُونَةِ فِي لَحْظَةٍ
مِنَ الزَّمَانِ. 6وَقَالَ لَهُ إِبْلِيسُ: «لَكَ أُعْطِي هَذَا
السُّلْطَانَ كُلَّهُ وَمَجْدَهُنَّ لأَنَّهُ إِلَيَّ قَدْ دُفِعَ وَأَنَا
أُعْطِيهِ لِمَنْ أُرِيدُ. 7فَإِنْ سَجَدْتَ أَمَامِي يَكُونُ لَكَ
الْجَمِيعُ». 8فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «اذْهَبْ يَا شَيْطَانُ! إِنَّهُ
مَكْتُوبٌ: لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ».
9ثُمَّ جَاءَ بِهِ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَأَقَامَهُ عَلَى جَنَاحِ
الْهَيْكَلِ وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَاطْرَحْ نَفْسَكَ
مِنْ هُنَا إِلَى أَسْفَلَ 10لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنَّهُ يُوصِي
مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ 11وَأَنَّهُمْ عَلَى أَيَادِيهِمْ
يَحْمِلُونَكَ لِكَيْ لاَ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ». 12فَأَجَابَ
يَسُوعُ: «إِنَّهُ قِيلَ: لاَ تُجَرِّبِ الرَّبَّ إِلَهَكَ». 13وَلَمَّا
أَكْمَلَ إِبْلِيسُ كُلَّ تَجْرِبَةٍ فَارَقَهُ إِلَى حِينٍ.) لوقا 4: 1-11
ولم يستطع ملك من ملائكة الرب الإقتراب من الرب والشيطان وتخليص الرب منه:
(11ثُمَّ تَرَكَهُ إِبْلِيسُ وَإِذَا مَلاَئِكَةٌ قَدْ جَاءَتْ فَصَارَتْ
تَخْدِمُهُ.) متى 4: 11
NIV = The New International Version
NASV = The New American Standard Bible
NKJV = The New King James Version
RSV = The Revised Standard Version
NRSV = The New Revised Standard Version
NCR = The
LIV = The
الآيات التى تم استبعادها من الكتاب المقدس:

اسم الترجمة  NIV NASV NKJV RSV NRSV NCV LIV
 VERSE
متى 12: 47 هامش حُذفت هامش
متى 17: 21 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت هامش
متى 18: 11 حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت هامش
متى 21: 44 هامش حُذفت هامش هامش
متى 23: 14 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت
مرقس 7: 16 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
مرقس 9: 44 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
مرقس 9: 46 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
مرقس 11: 26 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
مرقس 15: 28 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت هامش
مرقس 16: 9-20 هامش هامش هامش حُذفت هامش هامش هامش
لوقا 17: 36 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت
لوقا 22: 43 هامش هامش هامش حُذفت هامش
لوقا 22: 44 هامش هامش هامش حُذفت هامش
لوقا 23: 17 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
لوقا 24: 12 هامش حُذفت هامش
لوقا 24: 40 حُذفت حُذفت هامش
يوحنا 5: 4 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت هامش
يوحنا 7: 53-8: 11 هامش هامش حُذفت هامش هامش هامش
أعمال 8: 37 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت هامش
أعمال 15: 34 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
أعمال 24: 7 حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
أعمال 28: 29 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت حُذفت
رومية 16: 24 حُذفت حُذفت هامش حُذفت حُذفت حُذفت
2كو 13: 14 حُذفت
يعقوب 1: 8 حُذفت حُذفت

The New King James Version (NKJV) referenced is the #401, Thomas Nelson Publishers, 1979, 1980, 1982, with footnotes.
http://www.av1611.org/biblevs.html
فكيف سنحيا بكلام الرب وقد حذف الشيطان بعضه؟
* * *
أما الزعم أنه كان قبل الإسلام العديد من التراجم ، عبر عنها الأنبا شنودة
بأنه كانت مترجمة إلى كل لغات العالم فأقول له، إن هذا التعبير وهذه
المعلومة غير صحيحة بالمرة. وهذه الترجمات قد تعرضت أيضًا للتحريف ، فها هو
أستاذ اللاهوت هورن يقول فى الجزء الرابع من تفسيره ص463 عن ترجمة جيروم:
”وقعت التحريفات والإضافات الكثيرة فى هذه الترجمة اللاتينية الشعبية من
القرن الخامس إلى القرن الخامس عشر“.
وسأذكر لك تاريخ صغير لترجمة الكتاب المقدس باللغة اليونانية التى يفهمها الناس، وكيف حاربت الكنيسة الأرثوذكسية هذه التراجم:



اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف: Infoعدد
القراء : 404 124 - التعليقات: 0


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اعتراف مقدمة الكتاب المقدس بالتحريف:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عتراف الآباء بتحريف الكتاب المقدس:
» قنبلة "الموجز" في رمضان.. خطايا وذنوب الأنبياء في الكتاب المقدس
» [size=24] الفصل السادس : نصوص القتل في الكتاب المقدس [/size]
» سمات و صفات الرب فى الكتاب المقدس... ارهاب ارهاب ارهاب !!!
» بكـــــــــــــــــــــــــــــــــه 0 مكـــــــــه فى الكتـــــــــــــــــاب المقدس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو :: الأســـــــــــرة والمــــجــــــتـــــــمــــــع :: الـديـن والـدنـيـا-
انتقل الى: