العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدور الخفي لعمر سليمان في فضيحة تهريب حسين سالم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


المساهمات : 3578
تاريخ التسجيل : 11/11/2010

الدور الخفي لعمر سليمان في فضيحة تهريب حسين سالم Empty
مُساهمةموضوع: الدور الخفي لعمر سليمان في فضيحة تهريب حسين سالم   الدور الخفي لعمر سليمان في فضيحة تهريب حسين سالم Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 3:39 pm


الدور الخفي لعمر سليمان في فضيحة تهريب حسين سالم P2_11.home-page


كلمات سليمان دفعت أنصاره إلي مطالبته بالعودة إلي المشهد السياسي من جديد وترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية خصوصا أنه لم ينف بشكل قاطع نيته في عدم خوض الانتخابات واكتفي بالقول أنه لايفكر " حاليا " ما يؤكد إنه من الممكن أن يفكر " مستقبلا " وفي محاولة منهم لتشجيعه علي الترشح قام مؤيدو سليمان بتداول رسالة من المهندس حسب الله الكفراوي، وزير الإسكان الأسبق بتاريخ 29 يناير الماضي وقبل أيام قليلة من تنحي مبارك، مطالبا فيها نائب الرئيس السابق، بتحمل مسئوليته التاريخية والوطنية والإنسانية، موضحا له أن مصر "تنهار" وبحاجة لمساعدته.

واعتبر مؤيدو اللواء عمر سليمان أن هذه الرسالة هي نيابة عنهم جميعا وعن كافة مؤيديه الذين يطالبونه بالترشح للرئاسة، وإنقاذ شعب مصر، والخروج من الأزمات الحالية التي تعاني منها البلاد.

وطالبوا علي صفحاتهم الخاصة علي الفيس بوك كل شرفاء مصر للخروج بمثل هذه الرسائل للضغط علي اللواء عمر سليمان، ليرشح نفسه لرئاسة الجمهورية خلال الانتخابات القادمة.

وعلي الرغم من أن أنصار مدير المخابرات السابق بدأوا في الأيام الأخيرة تحركات موسعة تمثلت في عقد ندوات ومؤتمرات مفتوحة في محافظات الفيوم والبحر الاحمر واسيوط والقاهره والجيزة، لمناشدة سليمان الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة، واقناعه بالغاء فكرة عدم ترشحه كمطلب شعبي، والتأكيد علي أنه الأصلح لقيادة مصر في الفترة المقبلة نظرا لخبراته السياسية والاقتصادية والامنية الكبيرة إلا أن مجريات الأحداث في الفترة التي تلت تنحي الرئيس المخلوع تؤكد أن سليمان ربما يصر علي موقفه ويمتنع عن النزول في معترك الانتخابات المقبلة خوفا من فتح ملفاته القديمة التي يراها البعض كفيلة بإسقاط سليمان حال اعلان ترشحه.

أهم الملفات التي يخشي عمر سليمان فتحها في الفترة المقبلة ملف علاقته بالرئيس السابق محمد حسني مبارك واقترابه منه طوال العشرين سنة الأخيرة في ظل معلومات مؤكدة تشير إلي أن سليمان كان دائم الارتباط بالمخلوع وكان مبارك حسب روايات مقربين من قصر الرئاسة لا يتحرك إلا بمشورة مدير مخابراته الذي كان يقدم له في اليوم تقريراً صباحياً يبدأ به الرئيس برنامجه اليومي وتقريراً مسائياً يختتم به برنامجه.

خوف سليمان من فتح ملف علاقته بمبارك يكمن في أن الأخير يواجه اتهامات بالفساد طالته هو وعائلته وكل المقربين منه ماعدا مدير مخابراته الذي ورد اسمه في بعض البلاغات إلا أن تلك البلاغات لم يتم التحقيق في أي منها حتي الآن ويخشي سليمان من المطالبة بضمه إلي ملفات الفساد التي يحاكم فيها مبارك وحاشية حكمه خصوصا أن سليمان بحكم عمله كرئيس للمخابرات كان علي علم تام بتفاصيل ما يحدث في مصر طوال العشر سنوات الأخيرة من حكم الرئيس المخلوع والتي شهدت وقائع فساد ومحسوبية غير مسبوقة، وقد أكد السفير الأمريكي السابق بالقاهرة ريتشارد دوني مدي العلاقة بين عمر سليمان والرئيس السابق في وثيقة نشرها موقع ويكليكس قال فيها دوني : " سليمان رجل قومي مصري، مهمته الوحيدة وهمّه الأكبر حماية النظام وحياة الرئيس. ولاؤه لمبارك صلب كالصخر».

أنصار سليمان يؤكدون أن اقترابه من مبارك لم يكن اقترابا شخصيا وأنه بحكم عمله كمدير للمخابرات الحربية ثم المخابرات العامة كان مضطرا للتعامل مع الرئيس المخلوع وفقا لمهام عمله ويدللون علي كلامهم أن مبارك لم يعين سليمان نائبا له إلا عندما بات شبه واثق بأن نظامه راحل ويشيرون إلي أنه لو كان قريبا منه بالفعل لكان قد سارع بتنصيبه نائبا له منذ فترة طويلة.

الملف الأكثر سخونة الذي يخشي سليمان من فتحه أو الاقتراب منه هو ملف علاقاته مع اسرائيل ويعرف سليمان أن مجرد الاقتراب من ذلك الملف أو فتح صفحة واحدة من صفحاته كفيل باغتياله سياسيا حتي وإن كانت تلك العلاقة من مهام منصبه كمدير للمخابرات المصرية وذلك نظرا للعلاقات الوطيدة التي كانت تربط سليمان بقادة اسرائيل والتي جعلته مقربا من الادارة الاسرائيلية بشكل ملفت للنظر بدا واضحا في الصور الكثيرة التي تم التقاطها له مع قادة تل أبيب أثناء المفاوضات الثنائية له معهم.

سليمان البالغ من العمر 76 عاما والذي شارك في أكبر 3 حروب خاضتها مصر " حرب اليمن عام 1962 وحربي 1967 و1973 ضدّ إسرائيل تحول في السنوات الأخيرة وبشهادة الاسرائيليين أنفسهم إلي صديق مقرب وحليف استراتيجي وقد لجأ اليه الاسرائيليون أكثر من مرة لمساعدتهم في بعض الملفات الشائكة مع حركة حماس في فلسطين وكان ملف الجندي الاسرائيلي " شاليط " المحتجز منذ سنوات طويلة من أهم الملفات التي لجأ الصهاينة إلي عمر سليمان لإغلاقه من خلال التفاوض مع قادة حماس.

العلاقة المتينة بين عمر سليمان وقادة تل أبيب تبدو واضحة من خلال الصحافة الاسرائيلية التي كانت تتغزل فيه فهو من وجهة نظرها «الرجل الأنيق، ذي الكاريزما الساحرة، المحترَم، المهذَّب لكن الصارم»، الذي يجد نفسه مرتاحاً مع سيجاره في «مكتبه الملوكي» في القاهرة.

ونشرت صحيفة«جيروزاليم بوست» الاسرائيلية تقريرا عن سليمان قالت فيه : " جزء من الاحترام الصهيوني له نابع من أنه «الرجل الإسرائيلي الأول في مصر» علي حد وصف الجريدة فهو من وجهة نظرهم من أبرم اتفاق بيع الغاز المصري لإسرائيل بأسعار رمزية هو وصديقه المقرب من الرئيس الأسبق لـ «الموساد»، شاباتي شافيط، بينما تعاني مصر مصيبة اقتصادية وارتفاعاً في أسعار الطاقة.

وقالت الجريدة في تقريرها : " إن علاقات سليمان أكثر من وثيقة مع جميع ضباط إسرائيل: من «الموساد» والـ «شين بيت» واستخبارات الجيش. يعرف فلسطين وإسرائيل أكثر من أي شخص آخر في العالم عدوّه الأول حركة «حماس» بما أنها الامتداد الطبيعي لحركة الإخوان المسلمين.

ومن أكثر الملفات الساخنة التي من الممكن أن يلجأ اليه خصوم سليمان في الفترة المقبلة ملف الجماعات الاسلامية الذي نجح سليمان وباقتدار في ادارته في بداية فترة التسعينيات التي شهدت نشاطا ملحوظا للتيارات الاسلامية التي نفذت مجموعة من الاغتيالات السياسية في تلك الفترة.

وقد كانت شهرة سليمان الأكبر في الداخل من خلال حربه التي قضي فيها علي «الجماعة الإسلامية» وحركة «الجهاد الإسلامي»، وهو ما جعل منه محطّ ثقة الرئيس السابق ومبعوثه الخاص والشخصي لدي عواصم الغرب وإسرائيل.

وفي تحقيق نشرته مجلة " الأتلانتيك " الأمريكية قالت المجلة : " ربما لأنه من منطقة قنا الجنوبية المعروفة بتديُّن سكانها، وحيث «شباب قنا إما أئمة مساجد أو جنود فإنّ الرجل عرف جيداً من أين تؤكَل كتف الإسلاميين.

وقد تلقي عمر سليمان في الأيام الأخيرة ضربة جديدة من عبدالرحمن شلقم، وزير خارجيه ليبيا ومندوبها السابق في الامم المتحدة والذي انشق عن نظام العقيد معمر القذافي وانضم للثوار وتمثلت الضربة في تأكيده علي وجود تعاون وثيق بين أجهزة الأمن في ليبيا ومصر، كاشفا وللمرة الأولي ان عمر سليمان مدير المخابرات العامة السابق كان يعتبر مندوب ليبيا في مصر. وكان يتولي شخصيًا العلاقة بين البلدين وليست وزارة الخارجية المصرية.

وألمح شلقم إلي أن وزير الخارجيه الليبي السابق منصور الكيخيا دفع ثمن هذا التعاون موضحا ان الكيخيا ظل يتردد علي مصر من دون حراسه ومن دون ان ينتبه إلي عمق العلاقة بين اجهزة البلدين الامنية. وتم استدراجه عن طريق مدير الامن الداخلي الليبي العقيد محمد المصراتي إلي منزل السفير الليبي ابراهيم البشاري في مصر وقبض عليه وتم تسليمه إلي الامن المصري الذي نقله سراً إلي طبرق حيث كان في انتظاره عبدالله السنوسي، عديل القذافي نافيا ان يكون الكيخيا قد قتل في مصر كما يشاع.

وأكد شلقم أن من ثمار التعاون الوثيق بين الامن المصري والامن الليبي في عهد عمر سليمان تسليم معارض سياسي ليبي آخر هو جاب الله مطر. مبينًا ان القذافي كان يدفع مبلغاً من المال مقابل كل معارض يسلّم اليه.

شلقم اتهم عمر سليمان ووزير الخارجية السابق أحمد أبو الغيط صراحة بتلقي أموال بعد قيامهما بدور الوسيط لإنهاء الخلاف بين ليبيا والسعودية مشيرا إلي أن القذافي انفعل عليهما ذات مرة، وراح يخاطب الوفد المصري: "أنتم تابعون للسعودية إنها ترشوكم. أنا أيضاً لدي فلوس وأستطيع أن أرشو".

رئيس الوزراء الإثيوبي " ميلس زيناوي " وجه هو الآخر ضربة قاضية إلي مدير المخابرات السابق حينما أكد للوفد الشعبي الذي زار اثيوبيا عقب نجاح ثورة 25 يناير أن عمر سليمان، كان السبب الرئيسي لتدهور العلاقات المصرية ــ الإثيوبية خلال فترة حكم مبارك، لأنه كان المسئول الرئيسي عن ملف النيل والتعامل مع إثيوبيا، مبديا استياءه الشديد من الطريقة التي تعامل بها سليمان مع الإثيوبيين وهو ما كرره لأكثر من ثلاث مرات في الكلمة التي ألقاها خلال الاجتماع مع الوفد الشعبي.

وأكد زيناوي للوفد أن الفترة السابقة كان يديرها حسني مبارك وعمر سليمان، وأضاف قائلاً " لست أقرب لإسرائيل من عمر سليمان، وأثيوبيا ليست أقرب لإسرائيل من مصر"

ويؤخذ علي سليمان أنه رغم العلاقات المتعددة له في الخارج إلي أن صلته بالشئون المصرية الداخلية بقيت محصورة بالملفات «الكبري»، وأكبرها الهمّ الإسلامي، ولم يعرف عنه اهتمام بالشأن الداخلي المصري إلا عقب اختياره نائبا للرئيس المخلوع وتكليفه بالحوار مع مختلف القوي السياسية ورغم الفترة الطويلة التي قضاها في عالم السياسة إلا أن حضوره السياسي العلني لم يحدث إلا في عام 2001، عندما خرجت الصفحة الأولي لجريدة «الأهرام» بصور وأخبار للرجل مكان المساحة المخصصة لنشاطات الرئيس.

وطوال الفترة التي قضاها علي رأس جهاز المخابرات ظل كل ما يتعلق بدور مصر إقليمياً ودولياً مربوطاً به شخصياً؛ من فلسطين وإسرائيل إلي السودان وليبيا وواشنطن وإيران وسوريا ولبنان والعراق والسعودية.

وفي تحقيق لصحيفة «لوس أنجلس تايمز» الأمريكية ورد أن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان يصف الدفعة العسكرية التي تخرج منها عمر سليمان بأنها «معادية للشيوعية»، ولذلك أنيطت بأفرادها مهمّات حسّاسة.

ولدي الرجل كما تقول الصحيفةً العديد من «الخصال» التي ملأت سيرته السياسية، لكن كلّ ذلك قد لا يكون كافياً لسليمان كي يحكم «مصر الجديدة» يوماً ما.

آخر الملفات التي يفضل عمر سليمان إغلاقها وعدم الخوض فيها حتي لو كلفه ذلك نهاية مشروعه السياسي واختفائه من المشهد السياسي إلي الأبد ملف أزواج بناته وهو الملف المتخم بوقائع الفساد وبتفاصيل ربما يكلفه بعضها ثمنا غاليا وهي التفاصيل التي انفرد «الموجز» بنشر بعضها خصوصا في ملف أيمن القفاص زوج ابنة سليمان الذي حصل علي رئاسة الهيئة العامة للاستعلامات كمكافأة له علي صلة المصاهرة بينه وبين مدير المخابرات علي الرغم من عدم امتلاكه أية مؤهلات تدعم توليه ذلك المنصب المهم.

ومنذ أن كان القفاص مستشاراً إعلامياً للهيئة في مكتب لندن وهو يتلقي معاملة خاصة نظراً لصلة المصاهرة التي تجمعه بعمر سليمان.. واتضح ذلك جلياً لدي عودته إلي مصر حيث كان في انتظاره الكبير قبل الصغير والجميع يقدم فروض الولاء والطاعة من أجل إرضاء سليمان.. وفي محاولة منه لكسب رضا سليمان وضمان تأييده له عند الرئيس المخلوع قرر أنس الفقي وزير الإعلام السابق إنهاء ندبه في لندن والاستعانة به كرئيس للهيئة العامة للاستعلامات.. في البداية عرفه أبناء الهيئة بأنه صاحب البصمات الواضحة والسجل الأبيض الذي يبعد عن الملوثات والفساد إلا أنهم فيما بعد اكتشفوا - علي حد قولهم - إنهم كانوا مخطئين لما أدركوه من وقائع فساد بالجملة تخللتها إمبراطوريات كوّنها عدد من رجاله وأحاطوها بحصون منيعة لا يقوي أحد علي الاقتراب منها.. فضلاً عن وقائع الاستعانة بالمحاسيب في الهيئة علي المستوي المحلي والخارجي.. وأيضاً وقائع خاصة بإهدار المال العام وكذا المبالغ المخصصة علي سبيل الدعم الفني الذي تصرفه وزارة التعاون الدولي.. وراح يردد أبناء الهيئة أن القفاص كان يخفي وجهه الحقيقي خلف ستار المساواة التي لم يحقق منها شيئاً - علي حد وصفهم - كما أنهم يتذكرون بقوة الواقعة الأكثر شهرة التي شهدها المركز الصحفي بالمطار والتي كافأ فيها رئيس الهيئة مكتشفي مهربي المشغولات الذهبية ومزوري خطابات الضمان بالطرد من المطار كل ذلك كان يمارسه القفاص مدعوما بصلة المصاهرة مع مدير المخابرات السابق الذي كان يستغل اسمه في ترهيب من يقف في طريقه

ملف فضائح أزواج بنات مدير المخابرات السابق لا يتوقف عند أيمن القفاص وحكاياته التي تفوح منها الروائح النتنة في الهيئة العامة للاستعلامات فهناك كلام كثير في أوساط البيزنس ورجال الأعمال حول علاقة غامضة ربطت بين أحد أزواج بنات سليمان ورجل الأعمال الهارب حسن سالم حيث كان نسيبه مديرا لأحد المشروعات المملوكة لسالم و هناك من يؤكدون أن مدير المخابرات السابق تدخل بنفسه لتهريب حسين سالم إلي الخارج قبل أن يعلن مبارك تنحيه عن السلطة من أجل عيون زوج ابنته الذي ظل لسنوات طويلة يعمل لدي رجل الأعمال الذي يواجه تهماً عديدة بالفساد.

ولم تتوقف تدخلات عمر سليمان علي تهريب حسين سالم فقط فقد اعترف المهندس رشيد محمد رشيد وزير التجارة والصناعة لصحيفة الواشنطن بوست الأمريكية بأنه تلقي مساعدة من نائب الرئيس المخلوع عمر سليمان، حيث أمّنَ خروج طائرته الخاصة من القاهرة إلي الإسكندرية لاصطحاب ابنته ومن ثمَّ الطيران إلي دبي.

تصريحات رشيد للمجلة الأمريكية كشفت النقاب عن الدور الذي كان يلعبه سليمان في الأيام الأخيرة من حكم مبارك وتدخله بشكل مباشر لتهريب عدد من الوزراء ورجال الأعمال المقربين منه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sekahaded.yoo7.com
 
الدور الخفي لعمر سليمان في فضيحة تهريب حسين سالم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة هروب مبارك من الغرفة «309»الجيش أفسد خطة رجال حسين سالم لتهريب المخلوع من مستشفي شرم الشيخ .. لإعداد للعملية استغرق 70 يوما وتم القضاء عليها في 12 ساعة .. الخطة كانت تنص علي تهريب مبارك قبل ترحيله إلي طرة واعترافات عمر سليمان عجلت التنفيذ
» مسئول برئاسة الجمهورية: حسين سالم حقق ثروات طائلة من تهريب الأسلحة
»  السادات: مبارك الشريك الخفي لحسين سالم وإسرائيل.. وساعدهم في تحقيق مكاسب ضخمة على حساب المال العام المصري
»  الجنايات تؤيد منع حسين سالم وأسرته من التصرف في ممتلكاتهم
» نيابة النزهة تتلقي تقرير طرود حسين سالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو :: الأســـــــــــرة والمــــجــــــتـــــــمــــــع :: ثــــــــورة 25 ينــــايــــر المصريـــــــــــــــة-
انتقل الى: