العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مسئوليـــــــــــــة المدـيــــــــــــر الفعــــــــــــــــــــــال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


المساهمات : 3578
تاريخ التسجيل : 11/11/2010

مسئوليـــــــــــــة المدـيــــــــــــر الفعــــــــــــــــــــــال Empty
مُساهمةموضوع: مسئوليـــــــــــــة المدـيــــــــــــر الفعــــــــــــــــــــــال   مسئوليـــــــــــــة المدـيــــــــــــر الفعــــــــــــــــــــــال Emptyالأربعاء يناير 05, 2011 10:26 am


[1- نموذج الموظفين :

يلاحظ الموظفون ما يقوم به المدراء من تصرفات ويتخذونهم قدوة لهم وهذا يعد مسؤولية جسيمة تلقى على عاتق هؤلاء المدراء إذ إنه يتعين عليهم ان يحذوا نموذجا ومثالا يحتذى به إذ إنه من الصعوبة جعل الآخرين يتصرفون بطريقة قد تكون بالنسبة لهم غير مريحة....فالمد راء يتعين عليهم أن يطبقوا ما يلقونه على الموظفين من مواعظ خلال سلوكهم اليومي وأن يحذوا نموذجا واضحا للعامل الفعال الملتزم
2- الإحساس بالذات :
على المدراء أن يستمروا في استكشاف وسائل إدارة أنفسهم بفاعلية قبل محاولة إدارة الآخرين ،، وهم يقرون ويعترفون بنقاط القوة والضعف لديهم ويسيطرون على حالتهم المزاجية ويعرفون كيف يخرجون افضل ما عندهم وبصراحة فإن هذا يمثل أمرا حيويا إذ كان المدير يريد أن يكون النموذج والمثال للآخرين
3- التعلم المستمر:
من المهم أن يقر المدراء ويعترفوا بأنهم يتعلمون باستمرار ويتطورون وهناك العديد من المدراء يضطرون على التظاهر بمعرفة كل شيء وإلا سيفقدون ماء الوجه . في عالم سريع التغير مثل الذي نعيش فيه الآن فإن هؤلاء المنفتحة عقولهم للأفكار المختلفة والذين يبحثون دائما عن الفرصة ليتعلموا ويتطوروا ، سيحققون النجاح .
4- البهجة في التغير:
المدير الفعال هو الذي تعلّم أن يعمل مع التغيير بدلا من مقاومته ومعارضته وهو يقر ويعترض أن التغيير يكون على الأرجح هو الشيء الوحيد والمستمر في المستقبل ويستمتع بالتحدي وإمكانية التعلم كنتيجة لهذا التحدي ...
.يقول توم بيترس (( القيادة هي تعلم حب التغيير )) فالمدير المؤثر والفعال سيظل يبحث عن وسائل لخلق وإحداث التغيير ويتساءل ما هو الجديد ؟ وهذا يرتبط بكونك تتعلم ، لأن التغيير والاختلاف مفتاحا التعلم
-5 نفاذ البصيرة :
لكي يصبح التغيير فعالا ومؤثرا فهناك حاجة لإطار عمل وبناءً عليه فإن وجود رؤية واضحة لديك للخطى التي تسير عليها يوفر هذا الإطار فإذا لم يكن في عقل المدير صورة نموذجيه حول شكل الممارسة في العمل وما يمكن للمؤسسة أن تحققه، والسبل التي تجعل الأفراد يعملون بفاعليه أكثر، فإنه لن يكون هناك أية اتجاه للتطورات ولا مجال عندئذ للإخبار عما إذا كانت تلك التطورات ذات فائدة أم لا.
-6 الوعي الكامل للواقع الحالي
وهذه السمة تحتاج إلى ربطها بالسمة السابقة وهي نفاذ بصيرة ويمكن أن نسميها بالرؤية والتصور الثنائي . فإنك لكي تحقق بنجاح نموذجا مثاليا في العمل يجب أن يكون واضحا بالنسبة لك أين تقف الآن ؟ فغالبا ما يدعي المدراء أن كل شيء يسير على ما يرام حتى تحدث بعض الأزمات التي تكشف العيوب ولا يرتبط ذلك بفقد ماء الوجه ، إذ لم يعد مقبولا أن تقول " إنني لم أنجح في تنفيذ ذلك العمل حتى الآن"...إنه الشد و الجذب بين الواقع الحالي و بين المثال و النموذج و الذي من نتيجته إفراز التطور النشط ، و يطلق بيتر سينج على هذا الفارق بين الواقع و المثال : " التوتر الخلاق" ، و يؤكد أنه مفيد عندما يقود إلى تغيير إيجابي للاقتراب بشكل أكبر من الرؤية و التصور.

7- الأخلاق والقيم :
و لكي نستخدم الواقع الحالي كدافع لتوتر خلاق و إيجابي ، بدلا من أن يكون دافعا إلى اليأس و التخلي عن المحاولة و إعاقة الأفراد عن الحركة ، فإنه من الأهمية بمكان أن يضع المدير لنفسه مستوى عاليا من الأخلاق و القيم . و يشدد بعض المعلقين – مثل روزابيت موسى كانتر و ستيفن كوفي – على أهمية هذا كقوة محركة لتشكيل الطريقة و النهج في القيادة ، و كل قائمة تتضمن نوعيات و مهارات القيادة وضعت كلمات مميزة مثل : "الاستقامة"و "الأمانة"و "الأخلاق".
8- التفكير المرتب و المنظم:
بالإضافة إلى حصولنا على نظام ذي قيمة قوية ، يتعين على القائد أن يبتكر طريقة مختلفة للتفكير . و التفكير الذي يتسم بالترتيب و النظام يقصد به أن تكون واعيا و مدركا بكيفية سير العمليات ، و الفصل بين الأسباب و الأعراض . و يفترض دمينج أن أغلب مشاكل العمل سببها الأنظمة ، و ليس الأفراد – فسلوك الأفراد يكون فقط أحد الأعراض الناجمة عن سبب نظامي . و لهذه الطريقة في التفكير تأثيران عظيمان : أنها تمحو ثقافة إلقاء اللوم ، و تعطي منظورا بعيد المدى لرؤية الأشياء على شكلها الصحيح
9- الاتصال الجيد:
قد يتسم المدير بكل المواهب السابقة ذكرها، و يظل قاصرا في الوصول إلى المثالية إذا كان غير قادر على التعامل مع الآخرين بوضوح ، و لا يقصد بذلك تقديم استقبالات مبتذلة ، و إنما يعني أن يكون قادرا على بناء علاقات مع الآخرين و أن ينقل رسالته بوضوح و بساطة و بطرق يستطيع أن يفهمها الآخرون ، و أن يظهر الاهتمام في تعامله واتصاله بالآخرين . فقد قيل : إنه بالمشاعر تصل الرسالة ، حتى لو كنت غير دقيق.
10- التفكير بإيجابية :
من المهم أن يكون لدى المدير وجهة نظر إيجابية للأشياء ، و إنه من السهل أن يقع في مستنقع التفكير السلبي ، و لذا سيبدو أن المشاكل و العقبات جميعا أمامك ، خاصة منذ أن أصبح هذا النوع من التفكير هو الغالب في ثقافتنا الغربية.
و ينظر المدير إلى ما هو ممكن ، بدلا من التقيد بشيء محدد ، و يؤمن بأن الأشياء يمكن أن تتغير إلى الأفضل ، و يبحث عن الوسائل التي تحقق ذلك ، و هو يميل إلى روح الدعابة التي تساعد على إيفاء الأشياء ففي منظورها الصحيح عندما لا تسير طبقا للخطة.
11- الحماسة:
تشكل هذه الصفة الإحساس لكثير من السمات الأخرى. و هي صفة محببة و سهلة الانتشار ، و تجعل الناس يعبرون المواقف بنجاح ، و هي تتضمن اعتقادا صادقا فيما تقوم به أو تقوله ، و عزيمة حقيقة لنجاحه.
و الأطفال لديهم هذه السمة في كل شيء يفعلونه ، حتى يتعلموا السيطرة عليها ، و إنه من الطبيعي و المفضل أن تكون قادرا على الدخول في قلب الشيء وروحه ، أفضل من المرور به بشكل عابر ، و الحماسة تجذب الآخرين على المستوى العاطفي بدلا من المستوى الفكري الذي يكون جوهريا و ضروريا إذا كنت حقا تريد إحداث التغيير.

12-الواقعية .
الصفات التي ذكرت إلى الآن هي جميعا مهارات ومواهب نستطيع تطويرها وتنميتها والسمة الأخيرة هي ماذا نكون بالفعل وغالبا تسمى : الشخصية الإنسانية لأنها الإعتراف بأن لا أحد منا كامل وجميعنا لدينا تغيير متميز في الصفات التي تجعلنا من نكون.
من خلال قراءتك قائمة الصفات للقيادي النموذجي المثالي ، هل وجدت نفسك تقوم بمقارنات غير مفضلة بين نفسك وهذا النموذج .
تبدو القائمة مرعبة وتجعلنا نتساءل في حيرة : كيف أستطيع بأي حال أن أصل إلى هذا النموذج ومع ذلك فالكثيرون وصلوا إليه وفي مختلف مراحل الحياة العديدة فهناك مدراء الأعمال وقادة المجتمع وحتى السياسيون ... وجميع هؤلاء لم يبدءوا بالفعل في شكل متطور كامل فأغلبهم بدأ بقليل من الصفات ثم طوروا المزيد .....
إنك بحاجة لأن تعترف وتقر أنك لا تبدأ من نقطة البداية وأنه من الممكن أن تبني فوق ما لديك بالفعل .
من كتاب مدير القرن الحادي والعشرين




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sekahaded.yoo7.com
 
مسئوليـــــــــــــة المدـيــــــــــــر الفعــــــــــــــــــــــال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو :: الـــــــــــتـــــــــــدريــــــــــب :: الاداره العليا-
انتقل الى: