العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
عزيزى الزائر
نرجو من سيادتك اذا كان لديك موضوع اومقترح لتطوير مجالات العمل فى الهيئة القوميةلسكك حديد مصر اومترو الانفاق نرجو الاتصال بنا أو ابلاغنا فى القسم المخصص للمنتدى أو الاتصال على الموبايل الاتى:-
0125040673
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو

 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شيوخ وقساوسة وإعلاميون ومحامون ونشطاء يستهدفون ضرب وحدة مصر المحــــرضــون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


المساهمات : 3578
تاريخ التسجيل : 11/11/2010

شيوخ وقساوسة وإعلاميون ومحامون ونشطاء يستهدفون ضرب وحدة مصر المحــــرضــون Empty
مُساهمةموضوع: شيوخ وقساوسة وإعلاميون ومحامون ونشطاء يستهدفون ضرب وحدة مصر المحــــرضــون   شيوخ وقساوسة وإعلاميون ومحامون ونشطاء يستهدفون ضرب وحدة مصر المحــــرضــون Emptyالسبت ديسمبر 03, 2011 9:08 am

شيوخ وقساوسة وإعلاميون ومحامون ونشطاء يستهدفون ضرب وحدة مصر المحــــرضــون Atef
عاطف زيدان
جريدة الخميس

الأحد 23 اكتوبر - 01:51مساء

لايمكن أن تمر أحداث ماسبيرو الاخيرة، كسابقاتها من احداث طائفية، دون ان نضع ايدينا علي الفاعل الحقيقي ومن ورائه من المخططين والمحرضين، والمبادرة باتخاذ الاجراءات القانونية ضدهم وتوقيع اقصي العقوبات بحقهم.

فماحدث امام ماسبيرو ليس كغيره من احداث طائفية وإن كان السبب الظاهري هو الخلاف علي بناء كنيسة في نجع صغير في اسوان اسمه «الماريناب»، فما حدث امام ماسبيرو مساء الاحد قبل الماضي لم يكن طرفاه مسلمون واقباط وانما كان طرفاه متظاهرون اقباط جاءوا من دوران شبرا بينهم المثقف الواعي الذي يرفض العنف بكل صوره والرجل البسيط محدود الثقافة الذي تحركه كلمة خبيثة من هنا وهناك ولايكلف نفسه عناء البحث عن صدقها من عدمه وبين هذا وذاك أناس لايخجلون من الاستقواء بالخارج ضد وطنهم ومواطنيه. اما الطرف الآخر الذي وجد نفسه في موقف لايحسد عليه هو الجيش المصري العظيم الذي حمي ثورة 25 يناير ومازال حتي الآن وتحمل في سبيل ذلك اعباء تنوء بحملها الجبال. فقد وجد الجنود المكلفون بتأمين مبني ماسبيرو انفسهم في مواجهة مصريين آخرين غاضبين ولم يفكر جنود الجيش كعادتهم في استخدام السلاح ضد هؤلاء المصريين المتظاهرين لكن تدخل عناصر مندسة وفقا لتوصيف المجمع المقدس برئاسة البابا شنودة تسبب فيما جري حيث تعرض الجنود لاطلاق نار مما اوقع عدداً منهم بين شهيد وجريح. المشهد كان صادما لكل مصري، فلا يمكن لوطني مخلص ان يتصور نفسه في مواجهة مع جيشه العظيم صاحب السمعة الطيبة والتاريخ المشرف. لقد كشفت مقاطع الفيديو التي قام عضوان من المجلس العسكري بعرضها في مؤتمر صحفي بشاعة الاعتداءات علي الجنود من قبل مواطنين مدنيين ، قد يكونوا من العناصر المندسة التي وصفها بيان المجمع المقدس او من محدودي الثقافة من المتظاهرين الذين يميلون الي العنف في التعامل مع الآخر بحكم تكوينهم ومايختزن في نفوسهم من غضب أسود بسبب عمليات الشحن والتحريض التي قام بها شياطين لاتريد لمصر سوي الفوضي والدمار.
إن مثل هؤلاء المحرضين هم الخطر الاكبر علي وحدة مصر وتماسكها، فكم من حوادث عادية ينجحون بما يملكون من نفوس مريضة واهداف خبيثة في النفخ فيها حتي تتحول الي نار تهدد الاخضر واليابس في ارض الكنانة ، فالي متي يتم السكوت علي نافخي الكير الذين يتربصون بمصر وشعبها، هل ننتظر حتي تتحقق اغرضهم ونجد قرارات اجنبية بالتدخل العسكري في مصر تحت ستار حماية الاقباط ، ام نكتفي كما يحدث في كل مرة بالتعامل مع هؤلاء المحرضين علي طريقة عفا الله عما سلف ، ليواصلوا تنفيذ مخططاتهم لإحراق مصر.
لقد تقدم نبيه الوحش المحامي، ـ وفقا لليوم السابع ـ ببلاغ للنائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود يطالب فيه بسرعة التحقيق مع هؤلاء المحرضين لاتهامهم بإشعال نار الفتنة في مصر والاستنجاد بالعناصر الأجنبية والتحريض علي المجلس العسكري والشرطة. وطالب الوحش في بلاغه الذي حمل رقم 19648 عرائض النائب العام لسنة 2011، باستدعاء أحد القساوسة الذي اعتبره المحرض الأول علي أحداث ماسبيرو الدامية للتحقيق وكذا أحد المحامين الذي اعتبره الوحش متاجرا بمشاعر المسيحيين البسطاء من خلال اشاعته أخباراً كاذبة من شأنها إثارة الفتنة الطائفية في مصر، وآخر دأب علي الاستقواء بالخارج حيث لايكف عن المطالبة بالحماية الأجنبية لاقباط مصر حيث يري الوحش إنه محرض علي احتلال البلاد، والعديد من الأشخاص الآخرين المحرضين علي إشعال فتيل الفتنة الطائفية عن طريق كتاباتهم المحرضة علي ذلك، اضافة الي الكاهن الذي أشاع أخبارا كاذبة أدت إلي إشعال الفتنة الطائفية بمصر، وبعض القنوات الفضائية المتخصصة في التحريض علي المجلس العسكري
وقال الوحش: إنه لا يجب قصر التحقيقات علي المتهمين الأصليين وإنما يجب أن تطال المحرضين علي هذه الأحداث الدامية، لأن عقوبة المحرض تتساوي مع عقوبة الفاعل الأصلي، حيث أدت كتابات وتصريحات المشكو في حقهم إلي زعزعة الاستقرار عن طريق التحريض علي الفتنة الطائفية تارة والمجلس العسكري والشرطة تارة أخري.
واستند الوحش إلي مقاطع الفيديو المنشورة علي مواقع اليوتوب والفيس بوك والتي تحمل تصريحات مثيرة من قبل المشكو في حقهم من شأنها زعزعة الاستقرار في البلاد، لافتا إلي أنه توجد أصوات قبطية حملت شهادات الصدق كان من بينها شهادة الأنبا هيدار، والتي أكد فيها أن الأب ماكاريوس كاهن الكنيسة استغل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد وقام ببناء الكنيسة دون الحصول علي تراخيص، وأن مسلمي المريناب لم يعتدوا علي الأقباط نهائيا في أسوان كما أشيع في وسائل الإعلام، وأن الكنيسة هي مجرد منزل قبطي يجتمع فيه الأقباط بأسوان، وأن واقعة محاولة إنزال الصليب لا صحة لها فلم يكن هناك صليب موجود من الأساس
و اتفقت شهادة أسقف اسوان مع ماذكره المحافظ للجنة تقصي الحقائق وفقا لما نشرته جريدة الاخبار الجمعة 14 اكتوبر من انه لاتوجد كنيسة في نجع الماريناب وان المبني الذي كان يستخدم للصلاة ليس سوي منزل لمواطن قبطي فكيف يتحول امر بسيط يمكن علاجه بالطريق الاداري الي فتنة ومواجهات دامية في القاهرة بعيدا عن نجع الماريناب الذي صدم اهلها من الاقباط والمسلمين لما وقع امام ماسبيرو رغم انهم يعيشون في نجعهم في وئام وسلام ومحبة.

انها نار الفتنة التي يحرص المحرضون والعملاء علي ان تظل مشتعلة في مصر المحروسة ويستغلون اي حادث حتي لو كان تافها لتضخيمه والنفخ في ناره حتي تعلو ألسنتها وتهدد الوطن كله، عندئذ يتراقصون ويتبادلون كئوس التهاني فقد نجحت خططهم الشيطانية في اشعال نارالفتنة ليسقط الضحايا بلاذنب اقترفوه سوي الوقوع في فخ التحريض الذي نصبه وسيظل يستخدمه هؤلاء لضرب وحدة البلاد.
حدث هذا من قبل في قضايا كثيرة لعل اشهرها قضية وفاء قسطنطين وغيرها من النساء والبنات التي قيل انهن اشهرن اسلامهن وقال آخرون انه تم اختطافهن واجبارهن علي ذلك ثم تبعها مشاكل المباني الخدمية القبطية التي يتم تحويلها الي كنائس حيث تتحول كل مشكلة في حال تفجرها رغم بساطتها الي نار مشتعلة بسبب نافخي الكير الذين يضمرون الشر والحقد لهذا الوطن.
لقد لمسنا جميعا فيما شهدته مصر من احداث طائفية الدور المشبوه للمحرضين في اشعال نيران الفتنة ومما يصدم المرء انه يتصدر طابور المحرضين رجال دين «مسلمين ومسيحيين» مع ان الدور المفترض لهؤلاء هو نشر التسامح والحب بين الناس باختلاف عقائدهم
وزادت خطورة الظاهرة بعد انتشار القنوات الفضائية والمواقع الالكترونية واستخدام طوابير المحرضين ونافخي الكير، هذه الوسائل لبث سمومهم بين ملايين المشاهدين حتي اصبح الفضاء الاعلامي والمجال الالكتروني يعج بالحروب المتبادلة. فهذه قنوات مسيحية لاتتورع عن سب وإهانة الاسلام ونبيه الكريم وفي المقابل نجد قنوات اسلامية تصر علي وصف النصاري بالكفار وبين هذا وذاك مواقع الكترونية تتبادل السباب ويتفنن القائمون عليها في تشويه دين الآخر ويستغلون الحوادث البسيطة مادة لاثارة الفتن بين المصريين. لقد حاولت مؤسستا الازهر والكنيسة الارثوذكسية ايجاد صيغة لمواجهة ما يرتكبه المحرضون من محاولات لاتتوقف لاثارة الفتن منها بيت العائلة الذي بادر الامام الاكبر الدكتور احمد الطيب بالدعوة الي إنشائه وهو ماتحقق فعلا.. كما قامت حكومة شرف بإبعاد هذا الملف عن ايدي رجال امن الدولة بعد حل الجهاز ليتم التعامل معه باسلوب مختلف عن الاسلوب الامني الذي كان سائدا طوال عهد مبارك، لكن لم تتضح حتي الآن ماهية الاسلوب الجديد لحكومة شرف في التعامل مع هذا الملف.. وسواء نجح شرف في صياغة آلية لادارة هذا الملف او لم ينجح فإنني أثمن الجهود الصادقة لشيخ الازهر والبابا شنودة لتهدئة الاوضاع لكنني أؤكد في نفس الوقت انه رغم هذه الجهود الطيبة فإن ترك المحرضين يخططون ويحرضون فلا أمل في مستقبل مستقر لهذا الوطن
الحل الوحيد في رأيي للقضاء علي الفتن الطائفية يتركز في اجتثاث حزب التحريض الشيطاني من خلال تفعيل القانون وسيادته علي الجميع ووضع منهاج عمل للقنوات الدينية يضمن عدم خروجها من إطارالدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة الي التحريض والاعتداء علي الآخر وعدم التهاون في تطبيق العقوبات الرادعة بحق من يخالف ذلك
لقد باتت مصر مهددة في وحدتها وأمنها واستقرارها بسبب مايرتكبه المحرضون من جرائم علي الملأ بحقها وهو مايجعلني أتساءل لماذا تقف اجهزة التحقيق صامتة ازاء هذه الجرائم ومرتكبيها؟ ألا تمثل النيابة العامة مثلا المجتمع ويحق لها اتخاذ ما تراه من اجراءات ضد هؤلاء المحرضين من خلال التحقيق معهم واتخاذ الاجراءات اللازمة لمحاكمتهم حماية للمجتمع من شرورهم، أم ان بعض هؤلاء خاصة رجال الدين فوق المساءلة والقانون؟!
انني علي يقين ان مصر بلد متسامح بمسلميها ومسيحييها لكن وجود طابور المحرضين سيظل هو الخطر الاكبر علي ماتتمتع به من وحدة وتسامح.

واكاد اجزم ان حوادث الفتن الطائفية سوف تتكرر رغم ذلك مادامت شياطين التحريض حرة طليقة ترتكب ماتشاء من الجرائم دون عقاب او حساب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sekahaded.yoo7.com
 
شيوخ وقساوسة وإعلاميون ومحامون ونشطاء يستهدفون ضرب وحدة مصر المحــــرضــون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قضاة ومحامون عرب يطالبون بالتعجيل بمحاكمة قتلة المتظاهرين
» تلف وحدة الذاكرة الفلاشية
» مشكلة في وحدة الذاكرة الفلاشية
» خطة لتطوير‏22‏ منطقة غير آمنة علي أراضي السكة الحديد وتوفير‏2600‏ وحدة سكنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العاملين بالسكك الحديدية و المتـــــــرو :: الأســـــــــــرة والمــــجــــــتـــــــمــــــع :: ثــــــــورة 25 ينــــايــــر المصريـــــــــــــــة-
انتقل الى: